الأسس التي تقوم عليها الثقافة التفاوضية في المحاماة
أولاً : التركيز على حل المشاكل وتجنب التعرض للأشخاص، أي تحري الموضوع وتجنب الشخصنة في تناول •
المسائل.
ثانياً : تنمية حاسة الاستماع الجيد للآخرين وعدم مقاطعتهم وذلك بالانصات بأنواعه الحركي واللفظي.
ثالثاً : الملامح االحوارية التي يتمتع بها المحامي المفاوض ,منها على سبيل المثال لا الحصر:
أ. كيفية طرح الحجج.
ب. التحدث في الوقت المناسب.
ج. تجنب الأسلوب غير المباشر في الأمور، التي تحتاج إلى توضيح دقيق.
رابعاً : تجنب الصمت في غير محله.
خامساً : انتهاج مبدأ “تحقيق الممكن” والتنازل أحيانابًحسب الموقف.
سادساً : أهمية تحديد النقاط، التي يمكن التفاوض بشأنها، والتي تؤسس الأرضية المشتركة مع الآخرين بقدر
الإمكان.
سابعاً : أهمية تحديد أولويات التفاوض.
ثامناً : أهمية تقويم الموقف التفاوضي دائما؛ً لتعرف المستجدات، التي حدثت أثناء العملية التفاوضية.
تاسعا : تجنب سوء الظن بالآخرين، والوقوع في التفكير التآمري.
عاشراً : التعرف على آليات الأسئلة تعرُّفا جيداً؛ بهدف الاستفادة من دورها في إنجاح العملية التفاوضية.
حادي عشر: مراعاة أسلوب الحوار مع الآخرين وطريقته الملائمة للسياق.
ثاني عشر: مراعاة كم المعلومات التي تلقي بها على ساحة الحوار.